Kumpulan Doa Harian

1.      Wiridan ba’da Sholat Fardu

أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ كُلِّهَا مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ  X 3

بِسْمِ اللهِ الَّذِى لَا يَضُرُّ مَعَ اِسْمِهِ شَيْئٌ فِى الْاَرْضِ  وَلَا فِى السَّمَآءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ X 3

لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ X 3

أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ لِيْ وَلِوَالِدَيَّ وَلِأَصْحَابِ الْحُقُوْقِ الْوَاجِبَاتِ عَلَيَّ وَلِمَشَآيِخِيْنَا وَلِإِخْوَانِنَا وَلِأَخَوَاتِنَا وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ اَلْأَحْيَآءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ X 3

لَآاِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ, لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ X 3

اَلَّلهُمَّ اَنْتَ السَّلَامُ وَمِنْكَ السَّلَامُ وَاِلَيْكَ يَعُوْدُ السَّلَامُ فَحَيِّنَا رَبَّنَا بِالسَّلَامِ وَاَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ دَارَ السَّلَامُ تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ يَاذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ

اَلَّلهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا اَعْطَيْتَ وَلَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَلَا رَآدَّ لِمَا قَضَيْتَ وَلَا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ

اَلَّلهُمَّ لَا مُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ وَلَا هَادِيَ لِمَنْ أَضْلَلْتَ وَلَا مُشْقِيَ لِمَنْ اَسْعَدْتَ وَلَا مُسْعِدَ لِمَنْ اَشْقَيْتَ وَلَا مُعِزَّ لِمَنْ أَذْلَلْتَ وَلَا مُذِلَّ لِمَنْ أَعْزَزْتَ وَلَا رَافِعَ لِمَنْ خَفَضْتَ وَلَا خَافِضَ لِمَنْ رَفَعْتَ

اَلَّلهُمَّ اِهْدِنَا لِمآ أَمَرْتَنَا وَوَفِّ لَنَا بِمَا ضَمِنْتَ لَنَا مِنْ خَيْرِ الدُّنْيَا وَالْأَخِرَةِ وَقَوِّ يَقِيْنَنَا فِيْمَا رَجَيْتَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى أَعْدَائِنَا فِيْ الظَّاهِرِ وَالْبَاطِنِ وَنَسْئَلُكَ الَّلهُمَّ بِمَا سَئَلَكَ بِهِ خَلِيْلُكَ إِبْرَاهِيْمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنَ النُّوْرِ وَالْيَقِيْنِ وَمَا سَئَلَكَ بِهِ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ صّلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ النَّصْرِ وَالتَّوْفِيْقِ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ

أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَيْطَانِ الرَّجِيْمِ O بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ  O اَلْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ  O الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ  O مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ O إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ  O إِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ  O صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الظَّآلِّيْنَ O

رِبِّ إِغْفِرْ لِيْ آمِيْنَ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ O آلَمَ O ذَالِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ O اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ O وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْأَخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ O اُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ O

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ O قُلْ هُوَ اللهُ اَحَدُ O اَللهُ الصَّمَدُ O لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ O وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا اَحَدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ O قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ O مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ O وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَ O وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ O وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ O

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ O قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ O مَلِكِ النَّاسِ O اِلَهِ النَّاسِ O مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ O اَلَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُوْرِ النَّاسِ O مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ O

وَاِلَهُكُمْ اِلَهٌ وَاحِدٌ لَآ اِلَهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ

اَللهُ لَآ اِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لَاتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِىْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُخِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْاَرْضِ وَلَا يَؤُوْذُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ

لَآ إِكْرَاهَ فِي الدِّيْنِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوْتِ وَيُؤْمِنْ بِاللهِ فَقَدْ إِسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَانْفِصَامَ لَهَا وَاللهُ سَمِيْعٌ عَلِيْمٌ

اَللهُ وَلِيُّ الَّذِيْنَ أَمَنُوْا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ اِلَى النُّوْرِ وَالَّذِيْنَ كَفَرُوْا اَوْلِيَآئُهُمُ الطَّاغُوْتُ يُخْرِجُوْنَهُمْ مِنَ النُّوْرِ إِلَى الظُّلُمَاتِ اُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيْهَا خَالِدُوْنَ

لِلهِ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوْا مَا فِى أَنْفُسِكُمْ اَوْتُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَآءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ

آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ اِلَيْهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَانُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ

لَايُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ  وَعَلَيْهَا مَا اِكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَاتُؤَاخِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ

شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لَآاِلَهَ اِلَّا هُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ

إِنَّ الدِّيْنَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلَامُ قُلْ اَلَّلهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشَآءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَآءُ وَ تُعِزُّ مَنْ تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَآءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ

تُوْلِجُ الَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُوْلِجُ النَّهَارَ فِي الَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَآءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ

اِلَهِيْ يَا رَبِّ اَنْتَ مَوْلَانَا سُبْحَانَ اللهِ

سُبْحَانَ اللهِ X 33

سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ وَبِحَمْدِهِ دَآئِمًا أَبَدَ اَلْحَمْدُ لِلهِ

اَلْحَمْدُ لِلهِ X 33

اَلْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ عَلَى كُلِّ حَالٍ وَنِعْمَةٍ اَللهُ أَكْبَرُ

اَللهُ أَكْبَرُ X  33

اَللهُ أَكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيْلًالَآاِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ  لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ وَلَا حَوْلَ وَلَاقُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ أَسْتَغْفِرُاللهَ  الْعَظِيْمَ

أَسْتَغْفِرُاللهَ  الْعَظِيْمَ   X 11

إِسْتِغْفَارًا تَغْفِرْ ذُنُوْبَنَا وَتُزِيْلُ الْمُصِيْبَتَنَا وَتَدْفَعُ بَلَانَا وَتُقَرِّبُنَا اِلَيْكَ زُلْفَى إِنَّكَ غَفُوْرٌ حَلِيْمٌ إِنَّ اللهَ وَمَلَآئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَآأيُّهَا الَّذِيْنَ أَمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا

صَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدِ صَلَى اللهُ آلِ وَسَلِّمْ X 11

يَاقَوِيُّ يَا مَتِيْنُ إِكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْنَ يَآمَنَ الْخَائِفِيْنَ نَجِّنَا مِمَّنْ نَخَافُ  X 3

يَالَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَاعَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَاخَبِيْرًا بِخَلْقِهِ أُلْطُفْ بِنَا يَا لَطِيفْ يَا عَلِيمْ يَا خَبِيْر X 3

إِلَهِيْ اَنْتَ مَقْصُوْدِيْ وَرِضَاكَ مَطْلُوْبِيْ أَعْطِنِيْ مَحَبَّتَكَ وَمَعْرِفَتَكَ , نَوَيْتُ الذِّكْرَ تَقَرُّبًا اِلَى اللهِ أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ  

لَاإِلَهَ إِلَّا اللهَ حَيٌّ بَاقٍ

لَاإِلَهَ إِلَّا اللهَ حَيٌّ مَوْجُوْدٍ

لَاإِلَهَ إِلَّا اللهَ حَيٌّ  مَعْبُوْدٍ

لَاإِلَهَ إِلَّا اللهَ  X 33

لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ الرَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَةٌ حَقٌّ عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَآءَ اللهُ تَعَالَى مِنَ الْآمِنِيْنَ بِرَحْمَةِ اللهِ تَعَالَى وَكَرَامِهِ جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ

اَلَّلهُمَّ صَلِّى عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَكَرِيْمِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ كُلِّ سَادَاتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ آمِيْن يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَامَهُ وَيُكَافِيْ مَزِيْدَهُ يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ

اَلَّلهُمَّ بَارِكْ لَنَا وَلِجَمِيْعِ اَوْلَادِنَا وَتَلَامِذِنَا وَتَلَامِذَاتِنَا وَاجْعَلْنَا وَإِيَّاهُمْ مِنَ الْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ إِمَامَ الْمُتَّقِيْنَ صَالِحِيْنَ طَائِعِيْنَ لِلهِ وَلِرَسُوْلِهِ

اَلَّلهُمَّ إِرْفَعْ درَجَاتِنَا وَطَوِّلْ اَعْمَارَنَا فِيْ عِبَادَتِكَ وَحَسِّنْ أَخْلَاقَنَا وَوَسِّعْ أَرْزَاقَنَا وَحَبِّبْ لَنَا النَّاسَ أَجْمَعِيْنَ وَتَبَاعَدْ الْعَدَاوَةَ مِنْ بَنِى آدَمَ

اَلَّلهُمَّ إِنَّا نَسْئَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِيْ الدُّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ . اَلَّلهُمَّ أَرِنَا مَا هُوَ اَلْمَكْتُوْبُ فِيْ سِرِّكَ اَلْمَكْنُوْنِ وَفِيْ غَيْبِكَ اَلْمَحْزُوْنِ . رَبَّنَا إِجْعَلْنَا مُقِيْمَ اَلصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَاتِنَا رَبَّنَا تَقَبّضلْ دُعَائَنَا رَبَّنَا إِغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَلِجَمِيْعِ اَلْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا إِلَى يَوْمِ يَقُوْمُ الْحِسَابِ . رَبِّ إِرْحَمْهُمْ وَاِرْحَمْهُنَّ كَمَا رَبَّيَانِيْ صَغِيْرًا . رَبَّنَا أَدْخِلْنَا مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنَا مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْنَا مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيْرًا

اَلَّلهُمَّ إِنِّي أَعُوْذُبِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَأَعُوْذُبِكَ مِنَ الْجَهْلِ وَالْكَسَلِ وَأَعُوْذُبِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَأَعُوْذُبِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ

رَبَّنَا آتِنَا فِيْ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِيْ الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذبَ النَّارِ . رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابِ

سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ

2.      Tawasul ( mendo’akan orang yang meninggal )

إِلَى حَضْرَةِ النَبِيِّ الْمُصْطَفَى رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلَ بَيْتِهِ الْكِرَامِ , شَيْئٌ لِلهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ

ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ إِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِيْنَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ نَسْأَلُكَ الَّلهُمَّ الْبَرَكَةَ مِنْ مُعْجِزَاتِهِمْ   , الْفَاتِحَةْ .........

ثُمَّ إِلَى جَمِيْعِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ الْمُقَرَّبِيْنَ نَسْأَلُكَ الَّلهُمَّ الْبَرَكَةَ بِكَرَمَاتِهِمْ   , الْفَاتِحَةْ .........

ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ الْمُجَاهِدِيْنَ وَالْمُجَاهِدَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِيْنَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ لِإِقَامَةِ الدِّيْنِ جَزَاهُمُ اللهُ أَحْسَنَ الْجَزَاءِ اَلَّلهُمَّ اِجْعَلْ ذُرِّيَّاتِهِمْ مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ    , الْفَاتِحَةْ .........

ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ جَمِيْعِ مُؤَلِّفِ الْكُتُبِ الَّذِيْنَ تَعَلَّمْنَا وَعَلَّمْنَا مُؤَلَّفَاتِهِمْ , وَإِلَى جَمِيْعِ مَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِيْنَا نَسْأَلُكَ الَّلهُمَّ أَنْ تَنْفَعَنَا بِعُلُوْمِهِمْ نَفْعًا مُبَارَكًا لَنَا وَلِدِيْنِكَ وَلِلنَّاسِ أَجْمَعِيْنَ     , الْفَاتِحَةْ ......

ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا فِى بَرِّهَا وَبَحْرِهَا , وَاِلَى اَرْوَاحِ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَأَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا وَأَخْوَالِنَا وَخَالَاتِنَا وَإِخْوَانِنَا وَأَخَوَاتِنَا وَأَوْلَادِنَا , وَجَمِيْعِ مَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا , غَفَرَ اللهُ ذُنُوْبَنَا وَ ذُنُوْبَهُمْ وَكَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَدْخِلْهُمُ الْجَنَّةَ مَعَ اْلأَبْرَارِ , شَيْئٌ لِلهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ.........

أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَيْطَانِ الرَّجِيْمِ O بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ  O اَلْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ  O الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ  O مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ O إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ  O إِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ  O صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الظَّآلِّيْنَ

لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ وَلِلهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ O قُلْ هُوَ اللهُ اَحَدُ O اَللهُ الصَّمَدُ O لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ O وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا اَحَدُ  X  3

لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ وَلِلهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ O قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ O مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ O وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَ O وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ O وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ O

لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ وَلِلهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ O قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ O مَلِكِ النَّاسِ O اِلَهِ النَّاسِ O مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ O اَلَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُوْرِ النَّاسِ O مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ O

أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَيْطَانِ الرَّجِيْمِ O بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ  O اَلْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ  O الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ  O مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ O إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ  O إِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ  O صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الظَّآلِّيْنَ O

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ O آلَمَ O ذَالِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ O اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ O وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْأَخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ O اُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ O

وَاِلَهُكُمْ اِلَهٌ وَاحِدٌ لَآ اِلَهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ

اَللهُ لَآ اِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لَاتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِىْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُخِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْاَرْضِ وَلَا يَؤُوْذُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ

لِلهِ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوْا مَا فِى أَنْفُسِكُمْ اَوْتُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَآءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ

آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ اِلَيْهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَانُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ

لَايُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ  وَعَلَيْهَا مَا اِكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَاتُؤَاخِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تَحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا x9  اَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ إِرْحَمْنَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ x9

 

رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَاكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ . إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرُكُمْ تَطْهِيْرًا . إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَآأَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا

اَلَّلهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ صَلَوَاتِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ

اَلَّلهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ صَلَوَاتِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ

اَلَّلهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ صَلَوَاتِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ

حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ وَلَا حَوْلَ وَلَاقُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ أَسْتَغْفِرُاللهَ  الْعَظِيْمَ

أَسْتَغْفِرُاللهَ  الْعَظِيْمَ   X 33

أَسْتَغْفِرُاللهَ  الْعَظِيْمَ اَلَّذِىْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ

كَلِمَتَانِ خَفِيْفَتَانِ عَلَى الِّلسَانِ ثَقِيْلَتَانِ عَلَى الْمِيْزَانِ ,

سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ 33

إِلَهِيْ اَنْتَ مَقْصُوْدِيْ وَرِضَاكَ مَطْلُوْبِيْ أَعْطِنِيْ مَحَبَّتَكَ وَمَعْرِفَتَكَ , نَوَيْتُ الذِّكْرَ تَقَرُّبًا اِلَى اللهِ أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ

لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ X 33

لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ الرَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَةٌ حَقٌّ عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَآءَ اللهُ تَعَالَى مِنَ الْآمِنِيْنَ بِرَحْمَةِ اللهِ تَعَالَى وَكَرَامِهِ جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ

اَلَّلهُمَّ صَلِّى عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَكَرِيْمِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ كُلِّ سَادَاتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ آمِيْن يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَامَهُ وَيُكَافِيْ مَزِيْدَهُ يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ

اَلَّلهُمَّ إِجْعَلْ وَأَوْصِلْ مِثْلَ ثَوَابِ مَا قَرَأْنَاهُ مِنْ كَلَامِكَ الْقَدِيْمِ وَبَرَكَةَ مَا تَلَوْنَاهُ مِنْ كَلَامِكَ الْحَكِيْمِ وَمَا قُلْنَاهُ مِنْ قَوْلِنَا لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ وَمَا سَبَّحْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَا عَلَى نَبِيِّكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذَا الْمَجْلِسِ هَدِيَةً وَاصِلَةً مِنَّا , نُهْدِيْهَا وَنُقَدِّمُهَا إِلَى حَضْرَةِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِلَى جَمِيْعِ الْمَذْكُوْرِيْنَ وَخُصُوْصًا إِلَى رُوْحِ ............. وَأُصُلْوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَاتِهِ وَأَهْلَ بَيْتِهِ

اَلَّلهُمَّ اِغْفِرْ لَهُمْ وَاِرْحَمْهُمْ وَعَافِهُمْ وَاْعْفُ عَنْهُمْ . اَلَّلهُمَّ لَا تَحْرِمْنَا أَجْرَهُمْ وَلَا تَفْتِنَّا بَعْدَهُمْ . اَلَّلهُمَّ اِجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ وَلَا تَجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيْرَانِ

اَلَّلهُمَّ إِرْفَعْ لَهُمُ الدَّرَجَاتِ وَضَعِّفْ لَهُمُ الْحَسَنَاتِ وَكَفِّرْ عَنْهُمُ السَّيِّئَاتِ وَأَدْخِلْهُمُ الْجَنَّةَ مَعَ الْآبَاءِ وَالْاُمَّهَاتِ

اَلَّلهُمَّ اِجْعَلْ فِيْ قُبُوْرِهِمْ ضِيَاءًا وَنُوْرًا وَبَهْجَةً وَسُرُوْرًا وَمَغْفِرَةً وَحُبُوْرًا , بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ

سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ